استراتيجية توجيه مباشرة:
توجيه جسدي:
التشجيع على ممارسة الرياضة والنشاط البدني بانتظام لتحسين اللياقة البدنية وتقليل مستوى الحركة الزائدة.
إنشاء جدول يومي للطفل يتضمن نشاطات بدنية متنوعة مثل السباحة، الركض أو ممارسة الرياضات الجماعية.
توجيه الطفل لممارسة تقنيات الاسترخاء والتأمل للتحكم في مستويات الحركة الزائدة وتهدئة الجسم.
توجيه نفسي:
تشجيع الطفل على ممارسة النشاطات الهادئة والمريحة مثل القراءة، الرسم، التلوين أو حتى الاستماع إلى الموسيقى للتأثير الإيجابي على حالته النفسية.
تعزيز فهم الطفل لمشاعره وتحفيزه على التعبير عنها بشكل صحيح للتقليل من التوتر والقلق.
القيام بجلسات توجيه نفسي لتحسين مستويات الثقة بالنفس وتعزيز التواصل العاطفي للتعبير عن المشاعر بشكل صحيح.
توجيه وإرشاد غير مباشر:
توفير بيئة هادئة ومريحة في المنزل للطفل للحد من مواقف الإجهاد والتوتر.
تشجيع الطفل على إقامة علاقات إيجابية مع الأصدقاء والعائلة لدعمه عاطفيا ونفسيا.
متابعة تقدم الطفل والتفاعل معه بشكل يومي لتقديم الدعم والتوجيه اللازم.
من خلال تطبيق هذه الاستراتيجيات يمكن تعزيز التوازن النفسي والجسدي لدى الأطفال وتحسين جودة حياتهم بشكل عام.
