تسجيل الدخول
تذكر
تسجيل
الأسئلة
الأسئلة غير المجابة
الوسوم
الأعضاء
اطرح سؤالاً
اطرح سؤالاً
بين الغرض البلاغي للا سلوبين التاليين ــ ان في ذلك لآيه لقوم يسمعون ــ وإن لكم في الانعام لعبره
0
تصويتات
سُئل
يوليو 12، 2024
بواسطة
مجهول
بين الغرض البلاغي للا سلوبين التاليين
ــ ان في ذلك لآيه لقوم يسمعون
ــ وإن لكم في الانعام لعبره
من فضلك
سجل دخولك
أو
قم بتسجيل حساب
للإجابة على هذا السؤال
1
إجابة واحدة
0
تصويتات
تم الرد عليه
يوليو 11، 2024
بواسطة
مجهول
الغرض البلاغي في السلوب الأول هو تحفيز الناس على الاستماع والتفكير في الآيات القرآنية، وفهم معانيها واستفادة منها. أما الغرض البلاغي في السلوب الثاني فهو توجيه الناس إلى التأمل في العبر والدروس التي يمكن سحبها من الحياة اليومية والتجارب المختلفة.
تعليقك على هذه الإجابة:
اسمك الذي سيظهر (اختياري):
أعلمني على هذا البريد الإلكتروني إذا تم إضافة تعليق بعدي:
أعلمني على بريدي الإلكتروني إذا تم إضافة تعليق بعدي
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.
مرحبًا بك إلى يزيد، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
اسئلة متعلقة
0
تصويتات
1
إجابة
ان تدعوهم لا يسمعون دعائكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامه يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير
سُئل
مايو 8، 2024
بواسطة
مجهول
0
تصويتات
1
إجابة
قوله ﷺ: (( وإن أعوجَ ما في الضِّلَع أعلاه)) لا يذمُّ النساء بهذا، وإنَّما هو ــﷺ ــ يُحدِّد ما اختص الله به المرأة مِن انعطاف صدرِها على طفلِها وتفوُّق عاطفتها على عقلها، و عوجَها هذا هو صلاحُها لأداء مهمتها،. صواب خطأ
سُئل
أبريل 27، 2024
بواسطة
مجهول
0
تصويتات
1
إجابة
قوله ﷺ: (( وإن أعوجَ ما في الضِّلَع أعلاه)) لا يذمُّ النساء بهذا، وإنَّما هو ــﷺ ــ يُحدِّد ما اختص الله به المرأة مِن انعطاف صدرِها على طفلِها وتفوُّق عاطفتها على عقلها، و عوجَها هذا هو صلاحُها لأداء مهمتها،.
سُئل
أبريل 25، 2024
بواسطة
مجهول
0
تصويتات
1
إجابة
الغرض البلاغي من أسلوب النداء في خطبة الرسول صلى الله عليه وسلم (يا معشر الأنصار) :: أن التوعد ج التعجب د لفت الانتباه ب الانكار
سُئل
مايو 14، 2024
بواسطة
مجهول
0
تصويتات
1
إجابة
الغرض البلاغي من أسلوب النداء في خطبة الرسول صلى الله عليه وسلم (يا معشر الأنصار) :التعجب د لفت الانتباه
سُئل
مايو 14، 2024
بواسطة
مجهول
...