الشخص الذي يرفض النهوض للاذاعة الصباحية ليس بالضرورة يكون طفلًا. قد يكون هذا السلوك من نوعية الكسل أو عدم الرغبة في القيام بمهام معينة في وقت مبكر من الصباح. يمكن أن تتعلق هذه القضية أيضًا بعوامل مثل طبيعة الوظيفة أو نمط الحياة اليومي للشخص. لذلك، لا يمكن الحكم على الشخص بأنه طفل فقط بسبب عدم رغبته في الاستيقاظ للاذاعة الصباحية. قد يكون لهذا السلوك أسباب متعددة.