دعم الخلفاء الأمويين: كانت ولاية الخلفاء الأمويين للأدباء والشعراء واسعة، وكانوا يدعمون الثقافة والأدب بشكل كبير، مما ساهم في نهضة الأدب الأموي.
التأثير الروماني والفارسي: امتدت سلطة الأمويين على مناطق واسعة تضمنت أراضي الإمبراطوريتين الرومانية والساسانية، وكان ذلك يعني تبادل الثقافات والعلوم بين الثقافة العربية والثقافات الرومانية والفارسية.
النزوع الديني: كان الدين الإسلامي يعطي اهتماما كبيرا للعلم والمعرفة، وكانت الحاجة لتأريخ ونقل المعرفة الدينية تشجع الناس على كتابة الأدب والتأليف.
الاستقرار الاقتصادي: كانت الفترة الأموية تشهد استقرارا اقتصاديا نسبيا، مما ساهم في تحفيز الناس على الاهتمام بالعلم والثقافة.
التوجه نحو العلم والمعرفة: كانت حضارة العرب تتميز بالاهتمام بالعلم والمعرفة، وكانت هناك حاجة متزايدة لكتابة الكتب والبحوث والمؤلفات في مجالات متنوعة، مما دفع العديد من الأدباء والشعراء للكتابة والتأليف.