اكتشاف مستويات الطاقة الفرعية في الذرات أسفر عن فهم أعمق لبنية الذرة والتفاعلات الكيميائية. بعض النتائج المترتبة على هذا الاكتشاف تشمل:
شرح أكثر دقة للطيف الذري: الفهم الأعمق لمستويات الطاقة الفرعية ساعد في تفسير خطوط الطيف الذري وتحديد المواقع النسبية لخطوط الامتصاص والانبعاث.
فهم أفضل للتفاعلات الكيميائية: تأثير مستويات الطاقة الفرعية على وضع الإلكترونات وتفاعلاتها مع الذرات الأخرى يساعد على فهم تفاعلات الكيمياء الحيوية والكيميائية بشكل أفضل.
تطوير التكنولوجيا: فهم مستويات الطاقة الفرعية ساهم في تطويرميائي والتكنولوجيا النانوية.
مفهوم أفضل للخصائص النووية: فهم مستويات الطاقة الفرعية في النواة يساعد في فهم الخصائص الذرية مثل الاستقرار والاضمحلال وعمليات الانبعاث الإشعاعي.