اللغة العربية تثبت شكواها ورجائها إلى الأديب الكبير أبي العلاء المعري والشاعر الأندلسي ابن زيدون، في البيت الأخير من قصيدتهما المشهورة التي يقول فيها:
"أنا الذي نظر الأعلى رسول ** ورأيت منه فما لم تروا
أنا الذي أسمع من بحر القول ** وأقوالي عليه بكر وأروا"