تتعرض الإنسان يوميًا للعديد من الموجات الكهرومغناطيسية من مصادر مختلفة مثل الشمس والأجهزة الإلكترونية وأبراج الاتصالات والميكروويف، وقد يكون لها تأثيرات مختلفة على الحياة البشرية. بعض الآثار الرئيسية للموجات الكهرومغناطيسية على الإنسان تشمل:
تأثيرات على الصحة: هناك بعض الدراسات التي تشير إلى أن التعرض المطول لبعض أنواع الموجات الكهرومغناطيسية مثل الموجات الراديوية والميكروويف يمكن أن يسبب بعض الآثار الصحية الضارة مثل الآثار الحرارية، التوتر النفسي، الأرق، وزيادة خطر الإصابة ببعض الأمراض.
التأثير على البيئة: يمكن أن تؤثر الموجات الكهرومغناطيسية على البيئة والحياة البرية، مما يؤدي إلى تغيرات في السلوك والتكاثر والهجرة لبعض الكائنات الحية.
التداخل في الأجهزة الطبية: قد تتداخل الموجات الكهرومغناطيسية مع أداء بعض الأجهزة الطبية مثل الجهاز القلبي والعصبي والأجهزة الطبية الأخرى.
يجب على الأفراد اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة لتقليل تعرضهم للموجات الكهرومغناطيسية، والاستخدام الآمن للأجهزة الإلكترونية وتقليل وقت التعرض لها، والابت