هذا البيت من قصيدة للشاعر العربي المعروف الهمداني، ويعبر عن تقديره للعلماء والمرشدين الذين يهديون الناس ويوجهونهم نحو الصواب، مقارنة بالحجر الصامت الذي تعتمد عليه الإرشادات ليكون مثالاً للثبات والصلابة والقوة. فالحجر الذي يصاحب الهداة هو رمز للثبات والقوة الذي يتمتع بهما العلماء والمرشدين ويلقى الضوء على عظمة وقوة تأثيرهم.