في "دعم التعليم: نظريات وممارسات" لميشيل بوارون ، يُعرَف الدعم التعليمي على أنه أدوات أو أجهزة تسهل التعلم للمتعلمين. يمكن أن تأخذ هذه الدعوم أشكالًا مختلفة (كتابية ، بصرية ، سمعية بصرية ، تفاعلية ، إلخ) وتم تصميمها بطريقة تعزز الفهم والحفظ والتفكير للمتعلمين. يستخدمها المعلمون لإكمال دروسهم وتمكين الطلاب من استيعاب المعرفة المنقولة بشكل أفضل. تُعتبر الدعوم التعليمية عناصر أساسية في عملية التعليم والتعلم ، والتي تهدف إلى جعل المفاهيم أكثر إمكانية وإثارة الجاذبية للمتعلمين.