يتم ضرب الطبل بالعصا أو اليد.
عند ضرب الطبل، تتحرك غشاء الطبل (الجلد) باتجاه الداخل والخارج بسرعة.
يؤدي هذا الحركة السريعة للغشاء إلى زيادة وانقباض ضغط الهواء داخل الطبل.
تتحول الطاقة الحركية إلى طاقة صوتية، حيث تنتج موجات ضغط تنتقل عبر الهواء.
تصل الموجات الصوتية إلى أذن الإنسان وتهتز غشاء الطبل في الأذن.
يتم تحويل تلك الاهتزازات إلى إشارات عصبية ترسل إلى الدماغ.
يترجم الدماغ تلك الإشارات إلى صوت يمكن للإنسان سماعه.
تسمع الشخص صوت الطيب الناتج عن ضرب الطبل.