يعني أن الإنسان ليس مجرد كائن بيولوجي يتصرف وفقا لاحتياجاته البيولوجية، بل هو كائن يتأثر بالعوامل الثقافية التي تحيط به وتشكل جزءا أساسيا من هويته وتصرفاته. الثقافة تلعب دورا هاما في تحديد سلوكيات الإنسان، وتشمل القيم، العادات، والمعتقدات التي يتبناها وينتمي إليها. وبالتالي، يتأثر الإنسان بالثقافة التي يعيش فيها ويتفاعل معها، مما يجعله كائنا ثقافيا كليا.