هناك عدة عوامل قد تخرج عن خصائص النمو الاقتصادي وتؤثر على الضعف التنموي لمواطني البلد، ومنها:
تدني مستوى التعليم: قد يؤدي تدني مستوى التعليم إلى عدم تأهيل القوى العاملة بالمهارات اللازمة لسوق العمل، مما يؤثر سلباً على النمو الاقتصادي.
نقص التكنولوجيا: قد يكون انعدام التكنولوجيا الحديثة والابتكارات التكنولوجية أحد العوامل التي تعيق التنمية الاقتصادية وتجعل البلاد تتأخر في مجال التطور الاقتصادي.
سوء الظروف الطبيعية: قد تكون الكوارث الطبيعية أو الأوضاع الجوية السيئة سبباً في الضعف التنموي، حيث يمكن أن تدمر هذه الظروف الطبيعية البنية التحتية وتؤثر على الإنتاج والاستثمارات.
ضعف القطاع الخاص واقتصاد السوق: إذا كان القطاع الخاص ضعيفًا وغير فعال، قد يتسبب ذلك في نقص الاستثمارات وقلة الابتكار والمنافسة، مما يعوق النمو الاقتصادي.
إدراك هذه العوامل والعمل على معالجتها يمكن أن يساهم في تعزيز التنمية الاقتصادية لمواطني البلد وتحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي.
