توجد العديد من الدراسات التي تتناول مرض الحزام الناري، والتي تساهم في فهم آلية تطور المرض وكيفية علاجه. من أبرز الدراسات السابقة عن مرض الحزام الناري:
دراسة نشرت في مجلة الجمعية الأمريكية لعلم الأعصاب في عام 2014 كشفن أن استخدام العلاجات المضادة للفيروسات، مثل الأسيكلوفير، يمكن أن يقلل من مدة الأعراض ويرفع من فرص الشفاء الكامل من مرض الحزام الناري.
دراسة أخرى نشرت في مجلة الطب السريري وعلم الأعصاب في عام 2016 أظهرت أن الأشخاص الذين يعانون من ان جهاز المناعة قد يكونون عرضة للإص بمرض الحزام الناري بشكل أكبر.
بحث أجراه علماء في جامعة هارفارد في عام 2018 أشار إلى أن تناول لقاح زوسترا يمكن أن فرص الإصابة بمرض الحزام الناري ويلعب دوراً في الوقاية منه.
تتنوع الدراسات حول مرض الحزام الناري من حيث المنهجية والنتائج، ولكن تجمع على أهمية الوقاية والعلاج المبكر لتقليل الأعراض وتسريع عملية الشفاء.