نعم، الشرك ينقسم إلى نوعين:
الشرك الأكبر: وهو أن يقوم الإنسان بإشراك شريك مع الله في عبادته أو في صفاته الإلهية، مثل الصلاة لغير الله أو الاعتقاد بوجود آلهة أخرى سواء كانت وثنية أو غيرها.
الشرك الأصغر: وهو الشرك في العبادة، أي أن يكون هناك نية خفية مع أداء العبادات الخاصة بالله مثل الصلاة أو الصوم للتريث الناس أو لكسب شهرة، وهذا يعتبر من الشرك الأصغر الي قد يؤدي إلى الشرك الأكبر إذا لم يتوب الشخص منه.