يعتبر مشروع كهربة الريف مهماً للقرى المصرية لأسباب عدة، منها:
تحسين جودة الحياة: يوفر المشروع الكهرباء للسكان في القرى النائية، مما يساعدهم على تحسين مستوى حياتهم وزيادة راحتهم.
دعم الاقتصاد المحلي: توفر الكهرباء تحفيزاً للنشاط الاقتصادي في القرى، ويمكن أن يسهم في نمو الصناعات المحلية وزيادة فرص العمل.
التنمية المستدامة: يُعتبر الوصول إلى الكهرباء ضروريًا لتحسين البنية التحتية والخدمات الأخرى مثل التعليم والصحة، وبالتالي يمكن أن يساعد المشروع على التنمية المستدامة للقرى.
التواصل والتواصل: يُعتبر الوصول إلى الكهرباء أيضًا أمرًا حيويًا لتحسين سبل الاتصال والتواصل في القرى، ويمكن أن يسهم في تقريب القرى من بعضها البعض وتحسين وصول الخدمات والمعلومات.
بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر توفير الكهرباء للقرى النائية أحد الأهداف الرئيسية للعديد من الحكومات والمؤسسات الدولية من أجل تحقيق التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية في المجتمعات الريفية.