تم تسمية مدرسة الإحياء بهذا الاسم نتيجة لتركيزها على تجديد الشعر العربي وإحياءه من خلال تجديد الأساليب الشعرية والتعبيرية، وكذلك من خلال التطورات والتحولات السريعة التي شهدها العالم العربي في ذلك الوقت. كانت هذه المدرسة تسعى إلى تحقيق التغيير والتجديد في الشعر العربي، ومن هنا جاءت تسميتها بمدرسة الإحياء.