تقنية وعلم هما جزءان أساسيان من التطور الحضاري والعلمي. فالتقنية تُعرَف على أنها التطبيق العملي للمعرفة العلمية، أو بأقوال أخرى، هي تطبيق العلوم على الحياة اليومية لحل المشاكل وتحسين العمليات.
العلم، من جانبه، يمثل المعرفة النظرية والمفاهيمية التي تم إنتاجها من خلال البحث والدراسة والتحليل. ويُستخدم العلم لفهم الظواهر الطبيعية والاجتماعية والثقافية، ويعتمد على الدقة والمنطق في استنتاجاته.
باختصار، التقنية تعتمد على المعرفة العلمية في تصميم وتطوير الحلول التقنية، وهذا التكامل بين العلم والتقنية يسهم في التقدم والتطور العام للمجتمع.