الصين عمومًا تعتبر دولة مفتوحة اقتصاديًا وثقافيًا حيث تتبنى سياسات اقتصادية للتجارة الدولية وتشجع على الاستثمارات الأجنبية. وفي السنوات الأخيرة، قامت الصين بالانخراط في علاقات دولية وتعاون متعدد الأطراف في مجالات مثل التجارة، الابتكار التكنولوجي، وبنية التحتية.
مع ذلك، الصين لا تزال تحت قيود سياسية في بعض الجوانب، خاصة فيما يتعلق بحقوق الإنسان وحرية التعبير. يتم ملاحظة الإنتقادات بشأن قيود التعبير والرقابة على الإنترنت والتعامل مع المعارضين السياسيين.
على الرغم من القيود السياسية، الصين مازالت تفتح أبوابها أمام الاستثمار الأجنبي والتعاون الدولي، وتتبنى مواقف تجارية واقتصادية مفتوحة تجاه العالم. تكون الصين عادةً متفتحة للسياح والمسافرين من مختلف أنحاء العالم، وتقدم تجارب سياحية متنوعة ومثيرة.