هناك عدة أسباب قد تدفع مصر للتوقيع على مذكرة تفاهم مع روسيا، منها:
التعاون الاقتصادي: ربما كانت هناك فرصة لتعزيز التعاون الاقتصادي بين مصر وروسيا، وبالتالي يمكن أن يكون التوقيع على مذكرة التفاهم خطوة في هذا الاتجاه.
الدعم العسكري: قد يكون هناك اهتمام من مصر في الحصول على دعم عسكري من روسيا في مجالات مثل توريد الأسلحة والتدريب العسكري، وبالتالي يمكن أن تكون المذكرة تعبيرًا عن هذا الاهتمام.
العلاقات السياسية: قد تكون هناك توجهات سياسية مشتركة بين مصر وروسيا تدفعهما للتعاون في مجالات معينة، وقد يكون التوقيع على المذكرة جزءًا من هذا التعاون.
المصلحة الوطنية: قد يكون لمصر مصلحة وطنية في تعزيز العلاقات مع روسيا لأسباب أمنية أو اقتصادية أو سياسية، وبالتالي يمكن أن يكون التوقيع على المذكرة جزءًا من هذه الاستراتيجية الوطنية.