تعبيد الأسماء لغير الله تعالى محرم في الإسلام، ويعتبر شركاً أو اشتراكاً في العبادة. يجب على المسلم أن يعبد الله وحده ولا يشرك به أحداً قط، سواء كان اسماً مقدساً كاسم رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أحد الأئمة الشيعية كحسين. العبادة والتقديس يجب أن يكونان فقط لله وحده، وهذا هو التوحيد الذي هو أساس الإيمان الإسلامي.