قال النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم: "المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده"، وهذا يعني أن المسلم الحقيقي هو الذي يكون الناس آمنين من سوء لسانه وشر يديه.
من هذا الحديث يتضح أن الإسلام يحث على الحفاظ على العلاقات الاجتماعية السليمة والإيجابية، وعدم إيذاء الآخرين باللسان أو باليد. يجب على المسلم أن يتحلى بالأخلاق الحميدة، وأن يكون سببًا في ترسيخ الأمان والسلام في المجتمع.
بالتالي، النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم يعلمنا أن الإسلام يؤكد على أهمية حقوق الإنسان وحسن المعاملة والسلامة المجتمعية.