0 تصويتات
بواسطة
الحصبة هي مرض فيروسي مُعدٍ جدا . المدة التي تفصل بين انتقال العدوى وبين ظهور أعراض المرض ( فترة الحضانة ) هي 7-14 يوما . هناك تطعيم ضد هذا المرض يحتوي على فيروسات تم إضعافها .
تلقت سعاد تطعيمًا ضد الحصبة، وفي اليوم التالي شعرت بضعف وارتفعت درجة حرارة جسمها . هل من المحتمل
أن تكون سعاد قد أصيبت بالحصبة بسبب التطعيم ؟
أ. لا . يهدف التطعيم إلى منع العدوى بالمرض. لا يمكن الإصابة بمرض بعد التطعيم ضده .
ب. نعم. قد يسبب التطعيم الإصابة بالمرض. أُصيبت سعاد بالمرض بسبب التطعيم الذي تلقته في اليوم السابق، لأنه احتوى على فيروسات تم إضعافها .
ج. نعم . مبدئيا، لا يوجد في البلاد فيروسات حصبة . الطريقة الوحيدة التي كان من الممكن أن تتعرض سعاد من خلالها للفيروس هي التطعيم .
د. لا . التطعيم ليس المُسبّب للمرض، لأن أعراض المرض ظهرت قبل انتهاء فترة الحضانة .

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
ب. نعم. قد يسبب التطعيم الإصابة بالمرض. أُصيبت سعاد بالمرض بسبب التطعيم الذي تلقته في اليوم السابق، لأنه احتوى على فيروسات تم إضعافها.
على الرغم من أن التطعيم عادة ما يحتوي على فيروسات تم إضعافها لحماية الشخص من المرض، إلا أن بعض الأشخاص قد يظهر لديهم أعراض طفيفة للمرض بعد تلقي التطعيم نتيجة لتفاعلات جسدية مع اللقاح. وبالتالي، يمكن أن تكون الأعراض التي شعرت بها سعاد بعد التطعيم عبارة عن استجابة جهاز المناعة للتطعيم وليس بالضرورة إصابتها فعلياً بالحصبة.
مرحبًا بك إلى يزيد، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مايو 1 بواسطة مجهول
...