عند قراءة القرآن الكريم، قد يشعر الإنسان بالهدوء، الراحة والسكينة الداخلية. يُعتقد بأن هذا الشعور يأتي من تأثير الكلمات السماوية القوية والقدرة العظيمة لكلمات الله على تأثير القلوب والأرواح. قد يشعر الشخص بأن هناك نور ينبعث من كلمات الله وينعكس على قلبه وعقله.
بالإضافة إلى ذلك، النور الذي يظهر للإنسان أثناء قراءة القرآن يمكن أن يكون نورًا روحيًا أو نورًا داخليًا ينعكس على حياة الشخص وعلاقته بالله. يعتبر القرآن مصدر إرشاد للإنسان ودليله على الطريق الصحيح، وقد يكون هذا النور علامة على الإيمان والقرب من الله والحصول على النور الإلهي.
إذا شعر الإنسان بوجود نور خاص أو تأثير إيجابي أثناء قراءة القرآن الكريم، فهذا يعتبر تجربة روحية قد تكون ملهمة وتعزز الروح والإيمان. يُنصح بالاستمرار في قراءة القرآن والتأمل في آياته لاستمرار هذا الشعور بالنور والتأطير الإلهي.