قد يحدث هذا الشعور عندما يكون هناك تباين بين ما تفكر به عقليًا وما تشعر به عاطفيًا. يمكن أن يكون من الصعب على القلب أحيانًا أن ينطبق ما يفكر به العقل بالكامل، خاصة إذا كانت هناك جوانب عاطفية عميقة تؤثر على الشعور.
للتخلص من هذا الاحساس وتحقيق التوازن بين العقل والقلب، يمكنك ممارسة بعض الأساليب العملية لتعزيز صحة عقلك وقوة علاقتك بقلبك، مثل:
الاستماع للشعور بدقة: قد تحتاج إلى التفكير في أسباب عمق مشاعر قلبك ومحاولة فهمها وقبولها.
ممارسة التعبير الإبداعي: استخدام الكتابة أو الرسم أو الموسيقى للتعبير عن مشاعرك وتخفيف التوتر والضغط العاطفي.
البقاء قريبًا من المشاعر الإيجابية: التواصل مع الأشخاص الذين يجلبون الإشراق والسعادة إلى حياتك لتعزيز راحة قلبك.
العناية بصحتك العاطفية: تناول الطعام الصحي وممارسة التمارين الرياضية والحصول على قسط كافٍ من النوم لدعم صحة العقل والقلب.
البحث عن المساعدة: في حال استمرار الشعور بعدم الراحة العاطفية، يمكنك مراجعة متخصص نفسي للحصول على الدعم والإرشاد.