بناء المدينة القديمة وتوسعتها، وبناء العديد من المعالم الهامة مثل القلعة العمرية وجامع الأمويين والحمامات الرومانية.
تطوير الفنون والعلوم، حيث كانت دمشق مركزاً رئيسياً للحضارة الإسلامية والعربية في تلك الحقبة.
تطوير الصناعات والحرف التقليدية مثل النسيج والزجاج والفخار.
إحياء التجارة والتبادل الثقافي مع الدول المجاورة ودول أخرى، وذلك بفضل موقعها الاستراتيجي على طرق التجارة القديمة.
إنشاء العديد من المدارس والجامعات التي ساهمت في نشر المعرفة والعلم في المنطقة.