رد فعل الفرنسيين على المقاومة السياسية يمكن أن يختلف باختلاف الأفراد والجماعات. ومن المهم أن نلاحظ أن السياق الزمني لهذه المقاومة والسياسة المعاصرة للفترة التي تحدث عنها يمكن أن يؤثر بشكل كبير على ردود الفعل.
على سبيل المثال، في السياق السياسي الحالي في فرنسا، يمكن أن يتقبل بعض الفرنسيين المقاومة السياسية كجزء من التنوع وحقوق الإنسان، في حين يمكن أن يعارضها آخرون بشدة. يمكن أن يكون هناك ردود فعل إيجابية من الأشخاص الذين يرون المقاومة السياسية كوسيلة للتعبير عن الرأي والمطالبة بالتغييرات الاجتماعية والسياسية، بينما قد تكون هناك ردود فعل سلبية من الأفراد الذين يرونها كتهديد للنظام القائم أو الاستقرار.
بشكل عام، تعد فرنسا ديمقراطية تحترم حرية التعبير وحقوق الإنسان، ولكن قد تواجه المقاومة السياسية تحديات ومعارضة من بعض الجهات الرسمية أو المجتمعية.