الالتزام بتناول الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب بانتظام وفي الجرعات المحددة.
الحفاظ على نمط حياة صحي ومتوازن، بما في ذلك الغذاء الصحي وممارسة الرياضة بانتظام.
تجنب العوامل التي قد تزيد من خطر نوبات الصرع، مثل النوم الغير كافي، التوتر والإجهاد، ومحاولة الحد منها قدر الإمكان.
الابتعاد عن المواد الكيميائية الضارة والمنبعثة من بعض المواد الكيميائية والتي قد تثير نوبات الصرع.
البقاء على اتصال مع الأطباء والمتخصصين لمتابعة حالة المرض وضبط العلاج وفقاً للحاجة.
التواصل مع الأصدقاء والعائلة للحصول على الدعم النفسي والعاطفي اللازم للتعايش مع مرض الصرع.