الإجهاد والتوتر النفسي: يمكن أن يزيد الإجهاد والتوتر النفسي من احتمالية حدوث نوبة صرع.
نقص النوم: قد يزيد قلة النوم أو انقطاع النوم من احتمالية حدوث نوبة صرع.
الإجهاد البدني: التعرض لأنشطة بدنية شاقة أو إجهاد جسمي قد يزيد من فرصة حدوث نوبة صرع.
التغيرات في نظام الغذاء: قد تؤثر بعض الأطعمة والمشروبات على نشاط الدماغ وتزيد من فرصة حدوث نوبة صرع.
تغييرات في الهورمونات: تغيرات في هورمونات الجسم قد تسبب تغيرات في النشاط الكهربائي للدماغ وتزيد من احتمالية حدوث نوبة صرع.
تعاطي بعض الأد: بعض الأدوية قد تسبب تفاقم لحالة الصرع وزيادة تكرار النوبات.
اضطرابات نفسية ونفسية: بعض الاضطرابات النفسية مثل القلق والاكتئاب يمكن أن تزيد من احتمال حدوث نوبة صرع.