موقفي هو أن واجبنا الأخلاقي والإنساني هو تقديم المساعدة والمساعدة للمهاجرين واللاجئين الذين يفرون من الحروب والاضطهاد والفقر في بلدانهم الأصلية. يجب علينا التصرف بإنسانية وتعاطف تجاه الأشخاص الذين يعانون ويبحثون عن الأمان والحياة الكريمة.
مثال على ذلك هو قصة حقيقية للاجئ سوري يدعى أحمد الذي فروا من الحرب الدائرة في بلاده. وصل أحمد إلى بلدة صغيرة في أوروبا بعد رحلة شاقة ومليئة بالمخاطر عبر البحر. وجد أحمد نفسه بلا مأوى وبلا موارد، ولكن تفاعلت المجتمع المحلي بشكل إيجابي معه وقدمت له المساعدة والدعم اللازم لبدء حياة جديدة.
هذا المثال يوضح كيف يمكن لتقديم المساعدة والدعم للمهاجرين أن يؤدي إلى تحسين حياتهم وتكاملهم في المجتمع المضيف. بتوجيه الدعم والموارد اللازمة، يمكن للمهاجرين أن يسهموا في النمو الاقتصادي والاجتماعي للبلد المضيف ويعيشوا حياة كريمة ومستقرة.
بناءً على ذلك، أؤيد بقوة التصرف بإنسانية والتعاطف مع المهاجرين وتقديم الدعم والمساعدة لهم، لأن ذلك يعكس قيم العدالة والتسامح والتضامن الإنساني الذي يجب أن نسعى إليه في علاقتنا مع الآخرين.