هذه الآية تأتي في سورة الطارق وتعني: "ثم رددناه أسفل سافلين" وهي تشير إلى قدرة الله على خلق الإنسان وإعادته إلى الحال الأدنى من الذل والخسارة في الدنيا والآخرة إذا عصى وترك طريق الحق.
يمكن فهم هذه الجملة بأن الإنسان إذا عصى وخالف أوامر الله فإنه سيُعاقَب وسيُخفض من مكانته في الدنيا والآخرة، وسيُذل ويُهان. وذلك يعكس عظمة الله وقدرته على تنزيل المتكبرين وتذليلهم.