تتأثر اقتصاد المدينة بشكل كبير بالحروب نتيجة لعدة عوامل، منها:
تدمير البنية التحتية: خلالحروب، يمكن أن يتم تدمير البنية التحتية في المدينة مثل المباني والجسور والطرق، مما يؤدي إلى تقليل قدرة المدينة على احتواء الأعمال التجارية والصناعية وتقليل الفرص الاقتصادية.
توقف الأعمال التجارية: يمكن أن تؤدي الحرولى توقف الأعمال التجارية في المدينة بسبب التوتر الأمني وقلة الاستثمارات، مما يؤدي إلى انخفاض في الإنتاجية والدخل وزيادة معدلات البطالة.
تراجع الاستثمارات: قد يتراجع حجم الاستثمارات في المدينة بسبب عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي، مما يؤدي إلى تقليل النمو الاقتصادي وتراجع فرص العمل.
ارتفاع التكاليف: قد تزيد تكاليف الإعمار والتعافي من آثار الحرب على الاقتصاد المحلي، مما قد يضعف القدرة على تحقيق النمو الاقتصادي.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي الحروب إلى تدمير سوق العمل والتجارة وإشباع السكان، مما يؤدي إلى تراجع في الموروثات، وهذا سيؤثر سلبًا على اقتصاد المدينة في الفترة الطويلة.