يعتبر المدرس فاعلاً اجتماعياً لعدة أسباب، منها:
الدور في تنمية المجتمع: يساهم المدرس في تنمية المجتمع من خلال تعليم الطلاب المهارات والمعرفة اللازمة لتحقيق التقدم والازدهار.
التأثير على سلوك الطلاب: يمكن للمدرس أن يكون قدوة ومثالاً للطلاب في تعامله مع الآخرين وفي تطوير قيم وأخلاقيات إيجابية.
تحفيز الابداع والابتكار: يمكن للمدرس أن يلهم الطلاب للتفكير خلاقاً ولتطوير مهاراتهم وقدراتهم من خلال تقديم التحدي والتشجيع.
دعم المجتمع: يمكن للمدرس أن يسهم في حل مشاكل المجتمع ودعمه من خلال مشاركته في الأنشطة الاجتماعية والمساعدة في تحقيق التغيير الإيجابي.