من الطبيعي أن تشعر بالقلق أو الندم بعد اتخاذ قرار مهم مثل الابتعاد عن شخص ما. ومع ذلك، يجب عليك التفكير في راحتك وسلامتك النفسية قبل أي شيء آخر. إذا كنت تعتقد أن البقاء على اتصال مع هذا الشخص سيسبب لك المزيد من الضغط أو القلق، فقرار الابتعاد قد يكون الخيار الأفضل بالنسبة لك.
حاول أن تركز على الأمور الإيجابية في حياتك وعلى العلاقات التي تجلب لك السعادة والراحة. ولا تنسى أنك دائمًا لديك الفرصة لتغيير قرارك إذا شعرت بأنه لم يكن الصواب. كل شخص يستحق الشعور بالسلام الداخلي والراحة في العلاقات الشخصية.