تطور وسائل الإعلام الجديدة مثل الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، والتي سهلت نشر الخطاب السياسي ووصوله إلى جمهور أوسع.
زيادة الوعي السياسي للمواطنين واهتمامهم بالشأن العام، مما جعل السياسيين يضطرون لتطوير خطابهم لكسب دعم الجمهور.
الانتشار الواسع لقنوات التلفزيون والراديو والصحف التي تغطي الأحداث السياسية وتعرض آراء السياسيين.
تقدم التكنولوجيا وتطور وسائل الاتصال، مما سمح بنقل الخطاب السياسي بسرعة وفعالية أكبر إلى الجمهور.
تنوع القوى السياسية وتنافسها على السلطة، مما حفزها على تطوير خطابها وتقديم وعود وبرامج سياسية جذابة للمواطنين.