للغفران والنقاء.
بالنسبة للمسيحيين الأوائل، كان استخدام الحمام كرمز يرمز إلى عملية الغفران والتطهير الروحي. فكما يقوم الحمام بتنظيف الجسم ونقاءه، يرمز أيضاً للتطهير الروحي والغفران من الخطايا. وقد كانت الرمزية في استخدام الحمام تعبر عن المسيحيين الأوائل الذين كانوا يؤمنون بأهمية الغفران والتجديد الروحي كجزء من إيمانهم.