معنى الحديث النبوي الشريف هو أن الأعمال تُعتبر وفقًا للنيات، وأن كل شخص يحصل على ما نوى له. إذا كانت هجرة الشخص إلى الله ورسوله، فسيكون ثوابه موجهًا إلى الله ورسوله. وإذا كانت هجرة الشخص إلى أمر دنيوي يصله إليها، فثوابه سيكون وفقًا لهذا الهدف الدنيوي.