دور الدولة في مواجهة التعصب الكروي يمكن تقديمه من خلال عدة نقاط منها:
تشديد الرقابة والرقابة على السلوكيات التعصبية في الملاعب والمجتمع، وتطبيق القوانين والعقوبات بحزم على المتورطين في أعمال تعصب كروي.
تشجيع التوعية والتثقيف بثقافة الاحترام والتسامح في المجتمع، وتنظيم حملات توعية للحد من التعصب الكروي وتعزيز الروح الرياضية.
دعم الأندية والمؤسسات الرياضية في تعزيز القيم الاخلاقية والسلوكية للاعبين والجماهير.
تشجيع الحوار والتفاهم بين جماهير الأندية المختلفة وتنظيم فعاليات رياضية مشتركة تعزز التواصل والتعايش السلمي.
دعم البرامج الرياضية التي تهدف إلى تعزيز الوحدة الوطنية والتنوع الثقافي والديني في المجتمع.
من خلال تبني هذه الإجراءات والسياسات الفعالة، يمكن للدولة أن تساهم في محاربة التعصب الكروي وتعزيز الروح الرياضية والاحترام في المجتمع.