شجرة الدر أو شجرة الدموع) هي مصطلح يستخدم لوصف تأثيرات سلبية طويلة الأمد لبعض الأحداث التاري. في حالة نجم الدين حيسن، يشير هذا المصطلح إلى العواقب السلبية التي تبعت الحكم الفاسد له ولعائلته على مصر.
تحدثت شجرة الدر عن نجم الدين حيسن وأسرته تحديدًا بسبب الفساد والتبذير الذي حدث خلال حكمهم، مما أدى إلى الأزمة المالية الكبيرة التي تركت آثارها لسنوات طويلة على الاقتصاد المصري. يُعتقد أن هذه الأحداث تركت آثارًا سلبية على مسار التنمية الاقتصادية في مصر، ولها تأثير طويل الأمد على حياة الناس في البلاد.
وبالتالي، يُنظر إلى نجم الدين حيسن وعائلته على أنهم واحدة من أهم الأمثلة على التطبيق العملي لشجرة الدر، حيث تظهر تأثيرات القرارات السيئة والفاسدة على المستقبل الاقتصادي والاجتماعي للبلاد.