، يعود هذا الظاهرة الى عدة عوامل، منها:
التضاريس: يعتبر الساحل الأوروبي منطقة جغرافية صغيرة وضيقة، مما يؤدي إلى ضيق السهول الساحلية. توجد تلك السهول بين البحر والجبال أو التلال، مما يقلل من المساحة المتاحة.
الكثافة السكانية: تعد أوربا من أكثر مناطق العالم كثافة سكانية، مما يؤدي إلى تقلص المساحات البيضاء وزيادة البنية التحتية، مما يزيد من الضيق في السهول الساحلية.
التنمية العمرانية: يتم تطوير السهول الساحلية لبناء المدن والمرافق السياحية والصناعية، مما يقلل أيضًا من المساحة المتاحة ويزيد من الضيق.
باختصار، يعود ضيق السهول الساحلية في أوربا إلى العديد من العوامل الجغرافية والديموغرافية والاقتصادية التي تجتمع معًا لتقليل المساحة المتاحة للتنمية على الساحل.
