لا شك أن الطيبة واللطف في التعامل مع الآخرين هما ما يكرم الإنسان ويجعله محبوباً ومحترماً. إضافة إلى ذلك، الحوار المبني على الفهم المتبادل والاحترام يمكن أن يكون بناءً ومفيدًا في حل الخلافات وتحقيق التفاهم بين الأفراد. من هنا، يمكن القول أن الأفعال النافعة والكلمات الطيبة تعد أساساً لبناء علاقات إيجابية ومستدامة مع الآخرين.