"دار الكتب المصرية" و"جمعية المعارف" ساهما بشكل كبير في نهضة التعليم والثقافة في مصر، حيث قاما بتوفير الموارد اللازمة لدعم المدرسة. من خلال نشر الكتب والمصادر التعليمية، ساعدت "دار الكتب المصرية" في توفير الأدوات الضرورية لتحسين جودة التعليم في البلاد. بينما قامت "جمعية المعارف" بتنظيم النشاطات الثقافية والتعليمية التي ساعدت في تعزيز المعرفة والوعي بين المجتمع المصري. بفضل هذه الجهود المشتركة، تم بناء أسس قوية لنهضة تعليمية في مصر وتعزيز الوعي الثقافي بين الناس.