في القرآن الكريم، لا يذكر مصطلح "المد الطبيعي" بشكل محدد. ومع ذلك، يتحدث القرآن الكريم عن مختلف جوانب الحمل والولادة والخلق بشكل عام. على سبيل المثال، يُذ في القرآن الكريم قصة ولادة سيدنا مريم (عليها السلام) وطريقة دفعها للجنين وولادتها بعد ألام الولادة.
بشكل عام، يتحدث القرآن الكريم عن الحياة والخلق بشكل متكامل، ويشجع على فهم هذه العملية واحترامها. في النهاية، يُعتبر أن الولادة والمد الطبيعي هي من عجائب خلق الله العظيمة التي يجب أن يتم التفكير فيها بإيمان وتواضع.