استفاد البشرية من نظرية الجاذبية الأرضية من خلال فهمها لظاهرة سقوط الأجسام وحركة الأجرام السماوية، مما أدى إلى تطور العلوم والتكنولوجيا وتطبيقات عملية مثل صناعة الأقمار الصناعية وتصميم الطائرات والصواريخ.
أما نيوتن فاستفاد من نظرية الجاذبية الأرضية من خلال تأسيس نظرية الجاذبية الكلاسيكية، التي تُعتبر واحدة من أهم النظريات في الفيزياء الحديثة وتستخدم حتى اليوم في تفسير العديد من الظواهر الطبيعية.