هذا قول من كتاب الله الكريم في سورة فاطر الآية 14، وهو تنبيه بأن الشرك والدعاء إلى غير الله لا يجدي نفعاً وأنهم لا يسمعون دعائكم، وأن الاستجابة تكون من الله وحده. كما يذكر أنهم سيكفرون بالشرك الذي يقترفونه يوم القيامة. ان الله هو الوحيد الذي يعلم كل شيئ ويقبل الدعاء، وأنه ليس لأحد علم بالغيب مثل الله.