هذه الآية مأخوذة من سورة الشعراء (الآية 193 - 195)، وهي تقول: "وإنه لتنزيل رب العالمين. نزل به الروح الأمين. على قلبك لتكون من المنذرين. بلسان عربي مبين.".
تفسير هذه الآية يُشير إلى أن القرآن الكريم هو كلام الله سبحانه وتعالى الذي نزل به الروح القدس (الملك الموكل بأمور السماء) على قلب النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وهدف هذا النزول هو أن يكون النبي من المؤمنين والمنذرين ويُصدق في بلسان عربي مبين، يعني بلسان عربي واضح يفهمه الناس بسهولة.