ختام سورة الواقعة يأتي في الآية رقم 96، حيث يقول الله تعالى:
(فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ)
تعني هذه الآية: "فسبح باسم ربك العظيم". وهذه الآية تكون نهاية السورة التي تذكر المسلمين بأهمية تسبيح الله وحمده، والاعتراف بعظمته وقدرته. يتمتع الله بالعظمة والعظمة الكاملة، ولذلك يجب على الناس أن يحمدوه ويسبحوا باسمه العظيم.
وبهذه الآية يكون ختام سورة الواقعة، وتكملتها بتسبيح الله تعالى. قد تكون هذه الآية تذكيرًا للمؤمنين بضرورة التسبيح والحمد لله، وأن في ذكر الله تجد السكينة والراحة للقلوب.
هذا هو ختام سورة الواقعة ودعوة للمسلمين للتسبيح والحمد لله، وللابتهال إليه والإيمان بقدرته العظيمة.