اعد الصياغة بأسلوب سردي افضل استراتجية توجيه مباشر
التوجيه والارشاد الجسدي
تقديم معلومات منطقية
١- تعديل سلوك طفل يعاني من عدوان عندما يلعب من أصدقاءه يفقد صبره اثناء اللعب ويقوم بضربهم
تفعيل الاستراتجية :بدأ البحث عن حلول من خلال ملاحظتي للطفل في اكثر من موقف كان الحل الاول التدخل مباشرة وعدم السماح له بضرب زملاءه لسلامتهم وضمان حقهم وأخذ الطفل جانبا لمحادثته بشكل فردي
استخدام استراتيجية تقديم المعلومات المنطقية على سلوك الطفل العدواني قد يكون له تأثير إيجابي كبير من خلال تقديم المعلومات المنطقية له ويتم توجيهه الطفل لفهم العواقب السلبيه لسلوكه العدواني ولماذا يجب تغييره ، يمكن تقديم معلومات عن أضرار العدوان والعنف على الآخرين، وكيف يمكن أن يؤثر ذلك سلباً على علاقاته مع زملائه وعلى نفسه. يمكن أيضاً تقديم معلومات عن كيفية التعبير عن المشاعر بطريقة صحيحة وإيجابية، وعن أساليب التحكم في الغضب والإحباط بشكل أفضل.
بذلك، يمكن أن يساعد تقديم المعلومات المنطقية على تغيير وتحسين سلوك الطفل العدواني، وتشجيعه على البحث عن طرق أفضل للتعبير عن مشاعره والتفاعل مع الآخرين بشكل إيجابي. يجب أن يتم هذا بالاضافة الى دعم الطفل وتقديم الاسترشاد اللفظي الى التحكم في سلوكه وتحسين سلوكه الايجابي.
تتناول الدراسة الجامعية دور بعض الأنشطة الفنية في تقليل سلوك العدوان لطفل الروضة.
تم تقديم مجموعة من الأنشطة الفنية للأطفال، مثل الرسم، النحت، الألعاب الإبداعية وغيرها. تمت متابعة سلوك الأطفال قبل وبعد المشاركة في هذه الأنشطة لتقييم تأثيرها. وقد اتضح من الدراسة أن الأنشطة الفنية لعبت دوراً فعالاً في تقليل سلوك العدوان لدى الأطفال في الروضة.
توصلت الدراسة إلى أن ممارسة الأنشطة الفنية كانت مفيدة في تعزيز التعبير عن المشاعر بشكل إيجابي لدى الأطفال وتحفيزهم على التفاعل بشكل إبداعي وبناء. كما ساهمت في تحسين مستوى التفاهم والتعاون بين الأطفال وتقليل المناوشات والصدامات بينهم.
بناءً على نتائج الدراسة، يمكن الاقتراح على المدارس وروض الأطفال تضمين المزيد من الأنشطة الفنية في برامجها التعليمية لتعزيز النمو الشخصي والاجتماعي للأطفال وتقليل سلوك العدوان بشكل فعال.
بدأت بتحليل سلوك الطفل العدواني ومشاهدته في سياقات مختلفة. ثم تدخلت مباشرة عندما رأيته يقوم بضرب زملاءه أثناء اللعب. لم أسمح له بالاستمرار في هذا السلوك وأخذته جانبًا لأتحدث معه بشكل فردي.
استخدمت استراتيجية تقديم المعلومات المنطقية، حيث حاولت أن أوجهه لفهم العواقب السلبية لسلوكه. شرحت له عن أضرار العدوان والعنف على الآخرين وكيف يؤثر ذلك على علاقاته ونفسيته. بالإضافة إلى تقديم معلومات عن كيفية التعبير عن المشاعر بطريقة صحيحة وكيفية التحكم في الغضب والإحباط.
بهذه الطريقة، أسعى لتغيير سلوك الطفل العدواني وتحفيزه على البحث عن طرق أفضل للتعبير عن مشاعره والتفاعل الإيجابي مع الآخرين. بالإضافة إلى دعمه وتوجيهه بشكل لفظي لتطوير سلوكه وتحسين تفاعله مع البيئة من حوله.