هناك عدة أسباب قد تؤدي إلى عدم تحرك جسم على الرغم من تأثره بعد القوة، ومن هذه الأسباب:
وجود قوى متعارضة: قد يكون هناك قوى متعارضة تعمل على تعليق حركة الجسم، مثل احتكاك السطح الذي يتحرك عليه الجسم أو وجود قوى عكسية مثل الجاذبية.
القيود الخارجية: قد يكون الجسم مقيدًا بأي قيود خارجية تمنعه من الحركة، مثل ربطه بحبال أو سلسلة.
قوة الجسم غير كافية: قد يعاني الجسم من ضعف في القوة، مما يجعله غير قادر على التحرك حتى بعد تأثره بالقوة.
مشاكل في الأعضاء: قد يكون هناك مشاكل في الأعضاء الداخلية للجسم تمنعه من الحركة، مثل الإصابة بكسر أو تلف في العضلات أو الأوتار.
ضعف الإرادة: قد يكون هناك ضعف في الإرادة أو قلة الرغبة في التحرك، مما يمنع الجسم من القيام بالحركة رغم تأثره بالقوة.
لذا، يجب دراسة الظروف المحيطة بالجسم والعوامل المؤثرة عليه من أجل تحديد السبب الرئيسي لعدم تحركه على الرغم من تأثره بعد القوة.
