رأيي الشخصي هو أنه من الأفضل إيجاد توازن في التعامل مع القصة. يمكنك أن تخفي قصة المعلمة من الستوري وتقلل من التفاعل معها مؤقتًا حتى تشعر بأنك قد تجاوزت العلاقة وتعاملت معها بشكل أفضل. في الوقت نفسه، يجب عليك العمل على نفسك والتركيز على الأمور الإيجابية التي تساعدك في نسيان الماضي وبناء مستقبل أفضل.
إذا كانت إبقاء قصة المعلمة أمامك تسبب لك مزيدًا من الضيق والقلق، فقد تكون الخطوة الأفضل هي إخفاء القصة والتركيز على التحسن الشخصي والعاطفي الذي حققته.
القرار النهائي يعود لك ولكن من الضروري تكبير احتياجاتك العاطفية والنفسية واختيار ما يجعل خاطرك يطيب ويجلب السلام الداخلي لك. تذكر أنه من المهم أن تأخذ الوقت الكافي للتعافي وإعادة بناء نفسك بعد تجربة صعبة كهذه.