بالطبع، ها هو مثال على النصيحة التي قد يقدمها دكتور نفسي أو أخصائي في هذا السياق:
"في بعض الأحيان، الحفاظ على حدود صحية وتقليل التفاعل مع الأشخاص أو الأمور التي قد تثير الضيق العاطفي يمكن أن يكون طريقًا ناجحًا للتعامل مع المواقف الصعبة. إذا كنت تشعر بالتحسن بتخفي القصة وتقليل التفاعل معها، فهو خطوة صحيحة نحو الشفاء والتأقلم. يمكن أن تساعد العناية الذاتية والتركيز على النواحي الإيجابية من حياتك على التغلب على المشاعر السلبية والعودة إلى السعادة والراحة النفسية."
إذا كانت مشكلتك تحتاج إلى مساعدة إضافية أو تدخل متخصص، فأوصي بالتحدث مع أخصائي نفسي للحصول على المزيد من الدعم والإرشاد اللازم لتجاوز هذه المشكلة بشكل صحيح وفعّال. تذكر أن الاهتمام بصحتك العقلية هو أمر مهم ويستحق العناية والتفكير.